يَشقّ مَركزُ المُحسن لثقافة الأطفالِ طريقهُ مُحمّلًا بِعِطرِ حرمِ أميرِ المؤمنين (عليه السلام)، تاركًا وراءَهُ مدينةَ النجف الأشرف، منارةَ العلمِ والمعرفة، حاملاً معهُ رسالةَ النجف ورسالةَ العطاءِ إلى محافظةِ ذي قارِ الحَبيبة.
تُحلّقُ كلماتُهُ كالحمامِ السّاقبِ، حاملةً معها فقراتٍ أخلاقيّة وجَميلة لطلبة الدورات الصيفية في تلك المحافظة.